ألقيت بين يديك السيف والقلم : ارجو رضاكِ الذي اعلو به القمم
انتِ الهنا والمنى انتِ الدنا وانا : على ثراكِ وليدٌ قد نما وسما
اماه هذا اللحن يسحرني : ويلهب الشوق بي والحزن والندم
...
اماه هذا الجرس يأسرني : ويسكب العطر في جنبي والسلام
اماه انتِ حديث الروح إن هدئت : او ارسلت دمعةً أو رتلت نغم
وأنتِ أنتِ حياتي في مطامحها : وامنياتي ولم لا يا منايا لم
فإن جفوتكِ في ما فات من عمري : فالدمع من ندمي رغم الثبات هما
فلتغفري الذنب لي يا أم واحتسبي : او حاكميني وكوني الخصم والحكم
اماه لو كانت الايام تسعفني : ما كنت يا ام بالتقصير متهم
لكم أتوق الى لقياك ضاحكةً : فألثم الوجه والكفين والقدم
اماه ها أنا ذا بالباب اطرقه : ذلاً وآمل منكِ الصفح والكرم
اماه قلبي جريح لا دواء له : الا رضاكِ يعيد الجرح ملتئم
انتِ الهنا والمنى انتِ الدنا وانا : على ثراكِ وليدٌ قد نما وسما
اماه هذا اللحن يسحرني : ويلهب الشوق بي والحزن والندم
...
اماه هذا الجرس يأسرني : ويسكب العطر في جنبي والسلام
اماه انتِ حديث الروح إن هدئت : او ارسلت دمعةً أو رتلت نغم
وأنتِ أنتِ حياتي في مطامحها : وامنياتي ولم لا يا منايا لم
فإن جفوتكِ في ما فات من عمري : فالدمع من ندمي رغم الثبات هما
فلتغفري الذنب لي يا أم واحتسبي : او حاكميني وكوني الخصم والحكم
اماه لو كانت الايام تسعفني : ما كنت يا ام بالتقصير متهم
لكم أتوق الى لقياك ضاحكةً : فألثم الوجه والكفين والقدم
اماه ها أنا ذا بالباب اطرقه : ذلاً وآمل منكِ الصفح والكرم
اماه قلبي جريح لا دواء له : الا رضاكِ يعيد الجرح ملتئم
No comments:
Post a Comment